Taleteller Talisman Kan Yamakan
طلسم، راوي، كان يا ما كان
ورشة مع جمانة اميل عبود
2 نوفمبر – 20 ديسمبر
لغة الورشة: العربية أو الانجليزية
رسوم المشاركة: 20 يورو
يقتصر عدد المشاركين على 8 أشخاص في كل مجموعة. ستكون هناك مجموعتان، واحدة باللغة العربية والأخرى بالانجليزية.
للتقديم يُرجى مراسلة assistant@temporarygallery.org
آخر موعد للتقدم هو 8 نوفمبر 2020
يسر مركز الفن المعاصر جاليري تيمبوراري الإعلان عن ورشة تشاركية تيسرها جمانة ايميل عبود كجزء من معرض "ما كان أو قد يكون في حياة المستكن"، الذي يستكشف أنماطًا روائية مختلفة يمكن توظيفها كأدوات تحررية لاسترجاع الجماعة والأرض التي أهلكها الاستعمار الاستيطاني والامبريالية والهيمنة النيوليبرالية. ما يبقى هو القصص، طويلًا بعد انتهاك الأراضي وتشريد الناس. تنجو القصص حتى لو بشظاياها أو كذكريات، تاركة سجلًا يحيي الرغبة بإرجاع الجماعة والمكان الذي سكنته. عند جمعها معًا في هياكل روائية، يصبح لبقايا القصص هذه، التي غالبًا ما تشير إلى التجارب الجمعية والفردية الصادمة، القدرة على إنعاش النضالات السياسية. ويفقد الفرق بين ما هو حقيقي وتاريخي وخيالي أهميته، ما يهم حقًا، هو قوة القصة المستقبلية، وقدرتها على إعادة تخيّل الماضي والمستقبل والتأثير بهما.
Taleteller Talisman Kan Yamakan
طلسم, راوي، كان يا ما كان
صُممت هذه الورشة كمنصة رقمية لمدة ثلاثة أيام من اللقاءات والنشاطات الأسبوعية التي تدور حول الممارسات الفلكلورية وتستوحي منها؛ وتصورها كتجول مفتوح في عجائب وسرحات الحكايات الشعبية وتأصلها في المشهد الطبيعي.
تعتمد الفنانة على علاقتها بالقصص الشعبية الفلسطينية العربية لإنشاء هذه المنصة التي تتيح لنا تخيل تفاعلاتنا الخاصة مع الحكايا. بالعودة إلى الحكايا – إلى فعل روايتها وصنعها- على شكل أنشطة وقراءات وتبادلات متكاملة، تدعو الورشة المشاركين إلى الانخراط في سؤال تخطيط الذاكرة عبر الممارسة الابداعية. تقترح الفنانة تفاعلًا جماعيًا مع القصص و"أدائيتها"، من خلال أفعال مثل السير في الطبيعة وإنتاج أعمال بالإضافة إلى مؤامرات ابداعية أخرى. النتيجة هي دعوة كل مشارك ومشاركة للتأمل في الترجمات الابداعية لتجاربهم مع الحكايا.
سيتم تقسيم المشاركين إلى مجموعتين، مع ثلاثة لقاءات لكل مجموعة. ستعقد اللقاءات عبر الإنترنت أسبوعيًا، بدءًا من يوم الاثنين 16 تشرين الثاني/نوفمبر للمجموعة الأولى، و 7 كانون الاول للمجموعة الثانية. حضور اللقاءات الثلاثة الزاميّ. (تجدون البرنامج الكامل أدناه)
تستخدم جمانة اميل عبود الرسم والفيديو والنص والأداء لاستكشاف موضوعات الذاكرة والفقدان والمرونة. وتستوحي ممارستها الابداعية من التاريخ الشفوي الفلسطيني مع التركيز على الحكايات الشعبية وارتباطها بمواقع حقيقية في المشهد الطبيعي، تحديدًا بينابيع الماء. تعمل عبود وتعيش في القدس ولندن حيث تكمل حاليًا شهادة الدكتوراه في مدرسة سليد للفنون الجميلة، جامعة كلية لندن.
برنامج الورشة:
المجموعة الأولى (باللغة العربية)
الاثنين 16 تشرين الثاني. 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا
الاثنين 23 تشرين الثاني. 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا
الاثنين 30 تشرين الثاني. 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا
المجموعة الثانية (باللغة الانجليزية)
الاثنين 07 كانون الأول 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا
الاثنين 14 كانون الأول 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا
الاثنين 21 كانون الأول 9:30 صباحًا – 12:00 ظهرا